By the 1960s, electronic phototypesetting systems ignored runs of white space in text. بحلول ستينيات القرن الماض تجاهلت نظم صف الحروف التصويرية الإلكترونية مطبوعات من المسافات الفارغة في النصوص.
Look, I know it doesn't sound that long but, by the time we've factored in editing, type-setting, proofing... yeah. اسمعي... اعرف انه لايبدو وقتاً طويلاً لكن مع حلول الوقت نحن سننتهي من التحرير وصف الحروف والتدقيق
A number of the same technological limitations persisted until the advent of digital typesetting and pagination in late 20th century. واستمرت مجموعة من القيود التكنولوجية حتى ظهور صف الحروف الرقمي وتقسيم الصفحات في أواخر القرن العشرين.
Typesetting in all European languages enjoys a long tradition of using spaces of varying widths for the express purpose of enhancing readability. اتبع صف الحروف في جميع لغات أوروبا عادة طويلة وهي استخدام مسافات يختلف وسعها لتلبية تعزيز قابلية القراءة السريعة.
Much of the variance and incoherence of early newspapers was because last minute corrections were exclusively handled by typesetters. كان يرجع الكثير من التباين والتنافر في الصحف السابقة إلى حقيقة أنه كان يقوم المسؤول عن صف الحروف حصريًا بالتعامل مع تصحيحات اللحظات الأخيرة.
A complete layout dummy was required for designating proper column widths by which a typesetter would set type, and arrange columns of text. كان يستلزم وجود نموذج تخطيط كامل لتحديد قياسات عرض الأعمدة المناسبة والتي من خلالها يقوم المسئوول عن صف الحروف بتحديد النوع وترتيب أعمدة النص.
With photographic printing process, typesetting gave way to paste-up, whereby columns of type were printed by machines (phototypesetters) on high-resolution film for paste-up on photographed final prints. مع عملية الطباعة الفوتوغرافية، أفسح صف الحروف المجال لتجميع الصفحة، حيث تمت طباعة الأعمدة حسب النوع بواسطة آلات (تنفيذ حروف الطباعة فوتوغرافيًا)على فيلم ذي دقة عالية لتجميع الصفحات على مطبوعات نهائية فوتوغرافية.
جوال إصدار